عدوالاسلام الوهم داعش الماسوني

عدوالاسلام الوهم داعش الماسوني

        داعش هو اسم لعدوا وهمي صنعته مخابرات دوليه وهدفه الابتزاز والتوسع والحفاظ على الانظمه:  

العميله واحتواء الثورات العربيه وحرف وتشويه مسارها وهذا ماحصل من يحارب بعذر داعش ويستخدم اسم داعش للتمدد للمناطق. التي خارج سيطرته للسيطره عليها هو من صنع داعش وهو المستفيد من هذا الاسم.امريكا بعد غزو العراق سلمت العراق وحكمها بطبق من ذهب لايران الذين لم يكونوا يحلموا بيوم من الايام بحكم ودخول العراق  وبعد. سيطره ايران على العراق بقيت بعض المدن والمناطق التي لم يستطيعوا اختراقها والسيطره عليها والذي غالبيتها من السنه وهذه المدن. هي التي حاربت ووقفت بكل قوه عند دخول الامريكان للعراق مثل الفلوجه ونينوى وغيرها من المدن العراقيه والان اعلنوا الحرب على داعش وبغطاء دولي روسي امريكي من اجل سيطرة الحشد الشعبي التابع لايران على ماتبقى من المدن. العراقيه الرافضه لهم لأحكام السيطره عليها وعلى العراق بالكامل وتحت عذر وذريعه الحرب على داعش وحكم العراق بالحديد والنار. 

الخلاصة:

وبقبضه حديديه  وكلنا رأينا مجازر هذه المليشيات في الفلوجه  وهذا ماحدث ايضا باليمن  فبعد سيطرة مليشيات الحوثه التابعه لايران. على العاصمه صنعاء واصبح كل شي في قبضتهم  توجهت هذه المليشيات مباشره وبدعم من المخلوع صالح للسيطره على بقيه المدن. التي ليس لهم اي حاضنه شهبيه فيها وتمثل العمق السني مثل تعز وعدن والحديده واب وبقيه المحافظات وكان عذرهم طبعا هو الحرب. على الدواعش  نفس المبرر والعذر التي تستخدمه مليشيات الحشد الشعبي في العراق وكذلك في سوريا لفرض سيطرتها بقوه السلاح .
فالدواعش هو اسم وهمي وهو كل شخص كان رجل او طفل او امرأه يرفض حكمهم وسيطرتهم بالقوه ويقول لا ويقف في طريقهم. ويقاومهم ويدافع عن مدينته ونفسه وكرامته  وقد رأينا امام اعيننا دواعش تعز من الاطفال والنساء الذي تقوم هذه المليشيات الايرانيه. بقتلهم بالقنص والقذائف والصواريخ بكل دم بارد لا لشئ سوى ان ابناء تعز يرفظوا حكمهم من قبل هذه المليشيات الهمجيه بقوهالسلاح.